مقدمه .........الشريعه الاسلاميه
التشريع الاسلامى بتاريخه الطويل ومراحله المتلاحقه تشريع مرن متطور لم يفصل بين الدين والدنيا ولا بين القانون والاخلاق...
فلم يقف عند حد التوفيق بين مصالح الافراد فى المجتمع بل اضاف الى ذلك معنى الارتقاء بالانسان من الناحيه الخلقيه وعالج كآفه
مشاكل الحياه دونما جمود أو تخلف ورغم مضى اكثر من اربعة عشرقرنا فى عمر هذا التشريع فان معينه لم ينضب احكامه لاتنحصر بل هو مع كل جديد فى دنيا الحياه الامر الذى دعى علماء الفقه والقانون عى العالم الى دعوة شعوبهم لتستقبل اشاعات هذا التشريع بما يحققه من مبادىء ساميه ونظم عادله قادره على تحقيق التوازن بين مصالح الفرد والجماعه .......
التشريع الاسلامى بتاريخه الطويل ومراحله المتلاحقه تشريع مرن متطور لم يفصل بين الدين والدنيا ولا بين القانون والاخلاق...
فلم يقف عند حد التوفيق بين مصالح الافراد فى المجتمع بل اضاف الى ذلك معنى الارتقاء بالانسان من الناحيه الخلقيه وعالج كآفه
مشاكل الحياه دونما جمود أو تخلف ورغم مضى اكثر من اربعة عشرقرنا فى عمر هذا التشريع فان معينه لم ينضب احكامه لاتنحصر بل هو مع كل جديد فى دنيا الحياه الامر الذى دعى علماء الفقه والقانون عى العالم الى دعوة شعوبهم لتستقبل اشاعات هذا التشريع بما يحققه من مبادىء ساميه ونظم عادله قادره على تحقيق التوازن بين مصالح الفرد والجماعه .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق